بسم الله الرحمن الرحيم
وأفضل الصلاة وأتم التسليم على حبيب قلوبنا أبي القاسم محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين
الحمد لله الذي بلغنا ببالغ قدرته وأعاننا بشيء من قوته لولاها لما كنّا في رحمته. وشيء جميل أن يسمع ويرى أعضاء فرقة أصداء الغدير نقداً يسمو بهم في مدارج الكمال بعيداً عن التجريح وقتل الكادر الذي يعمل لأجل الله. جميع أعضاء الفرقة الأعزاء يمتكلون صدراً أرحب مما يتصوره البعض. فمنذ وقوفهم على تلك الخشبة يعلمون علم اليقين أن العمل تشوبه بعض السلبيات، وهل الكمال لله فقط……..التفاصيل