عُبُوْرٌ إلَى الجَنّة.. . فِيْ القَلْبِ مِنْ قَرْيَتِي حُبٌّ وإِيْمَانُ وَمِنْ مَزَارِعِهَا الخَضْرَاءِ تَحْنَانُ وَمِنْ شَذَا تُرْبِهَا المَبْرُوْكِ أَجْنِحَةٌ تَهْفُو ..فَيَرْنُو لَهَا نَخْلٌ وَشُطْآنُ فِيْ العِلْمِ وَالفَنِّ وَالآدَابِ نَهْضَتُهَا مَا شَذَّ عَنْ رَكْبِهَا المَيْمُوْنِ يَقْظَانُ تَسْمُو بِدَوْحَتِهَا الآفَاقُ عَاطِرَةً ويَجْتَبِي رَمْلَهَا خَوْخٌ وَرُمَّانُ لأنَّهَا (الكَنْزُ) مِنْ حُسْنٍ وَمِنْ خُلُقٍ وَمِنْ …
أكمل القراءة »