” تهادوا ” . فاطمة حسن ” قالت: هذه المرة أعلنتها لزوجي صراحة، أريد هدية، هو لا ي…

“🎁 تهادوا 🎁” .طمة حسن✏ ” قالت: هذه المرة أعلنتها لزوجي صراحة، أريد هدية، هو لا يقصّر عليّ مادياً لمستلزماتي والبيت ولكني اشعر إن الهدية وفي وقت المناسبة لها طعمٌ خاص. ” ” قالت: دائماً أنا من يقدمُ الهدايا، عيد ميلادي القادم، سأقدم لكم كعكة .. وقدّموا لي هدايا ! ليس لأني لا أملك .. ولكن أن تشعر بأن المحيطين يحبوا أن يقدموا لك، هذا أمرٌ طيب وشعورٌ جميل”
من منّا
ن يُشعروه بأنه محبوب دوماً .. وأن تُقدم له #هدايا .. وطبعاً تكون هذه #الهدية لاظهار المحبة والمودة .. وتقارب القلوب .. وحصول الأجر عليها .. ودون طلب المصلحة أو البدل .. فقد قال رسول الله ( ص): ” تهادوا تحابّوا ” .

وقد قال الشاعر بدر شاكر السياب:
يقول المحبون
يا
طعام الهوى ذا
ع

فالهدية من #مفاتيح #القلوب، ومن أسرار بقاء الود بين الناس .. وهي من أسباب إزالة الجفوة، ولها أثرٌ نفسي عميق للطرفين ( الهادي والمُهدي ). والهدية ليست بالضرورة شيئ مادي، يمثّل علينا عبئاً، ثم نتثاقل حتى من أداءه، أو تقديمه .. بل بالعكس، فكثيرٌ من الهدايا تكون كلمة طيبة، أو زيارة غير متوقعة .. أو حتى #رسالة #قصيرة تعبّر فيها بكلمات بسيطة.
في مجتمعنا الحالي،
ض يتفاخر بما يقدّم .. وصار البعض ديدنه التقليد والمراقبة والتكليف على النفس ما لا تطيق .. وبالتالي تفقد الهدية أبسط معانيها .. والبعض صار يتناسى الآخرين لأنه لم يجلب هدية بمبلغ وقدره (..)، أو لم يقدموا له هديه تليق بمقامه !! وتناسى دعوة صادقة من القلب هي باعث للأنس وهدية غالية للمُهدى .. وصار البعض يتثاقل من الهدية لأن فلان قدّم لي بما لا استطيع ردّه .. هو يقدّم بما عنده وأنا أقدم بما عندي .. فأين المشكلة ؟!! وكما قال قائل في الشعر النبطي:

الغلا ماهوب في سعر الهدايا ……….الغلا فاللي مقدم لك هديه

دام قدره غاليً بين الحنايا …….مايهم القلب وش نوع العطيه
اختلطت مفاهيمنا حتى بأبسط
فعبث بنا الزمان، وتناسينا #سبيل من أنجح الطرق لنعبّر برسالة واضحة إننا ” نحبكم “. لا نحتاج مناسبات عالمية حتى نقدّم .. ولكن إن كانت المناسبة ستعزز من تقاربنا .. فمرحباً بما يزيد أُلفتنا ويزيد من ترابطنا وتواصلنا 💝.
.. منشن لشخص تبغيه يجيب لك هدي
م_كرزكانية
#كرزكان
#كرزكانكم
#أخبار
كمنوعات

م
تنا
بار_القرية
r
لحبي
#bahra
;#karza< r&gt rz com # akancom_n d_2]<