داعبنا الفجرُ والنفوس تقطن مخيمات العيد .. شروق العيد تأملناه على الساحل .. وبعدها.. روعة العيد و رهبة الموقف تبلد الإتقان في العمل كانت ” العيديه”! في صباح يوم الخميس بُعيد العيد .. وبعد أن نصبت الخيام قبل ذلك بيوم .. أمتطت مجموعه من الفتيات و الأطفال قارب عجيب ” أسمنت يحشوه الفلين ” .. مع الأمواج و تصادمها مع المرح لم يدرك هؤلاء القوم أنهم في خطر .. كان البعض يلوّح للنجدة والآخر يهدأ من
شاهد أيضا
حافلة لنقل الراغبين من الأهالي لندوة التجنيس ليلة الخميس
علم “كرزكانـ . ـكم” أن مجموعة من شباب القرية عملوا على توفير حافلة لنقل الراغبين …