الخميس , مايو 2 2024
أخبار عاجلة

*قبسات ، وعي** قدرة : *التحمل و الصبر* سلمان الفردان *كثيرا ما نتذمر من الآ…

*قبسات ، وعي**
قدرة : *التحمل و الصبر*
سلمان الفردان

*كثيرا ما نتذمر من الآخرين و نتهمهم بقلة الصبر و ضعف التحمل لنا* و لسلوكياتنا و بطء تجاوبنا `و ردات أفعالنا، لكن كم منا وقف وقفة جاده ليختبر قوة تحمله و صبره تجاه الآخرين و أفعالهم و ردات أفعالهم. دعوني اعترف ففي كثير من الأحيان يتهاوى الصبر لدي و تقل درجة التحمل خصوصا مع اقرب الناس لي ، *لماذا؟!*
و كما ذكرت مسبقا فإني اتوقع ان الطرف الآخر يفهمني بما لا يدع للشك سبيل و هو أمر مستبعد لاختلاف المفردات التي تعلمناها و سرعة الفهم و التعلم من فرد لآخر و قد يكون هناك خلل في الاستقبال يتعلق بمراكز الاستقبال كالأذن و نقطة الاستقبال في المخ. يضاف إلى ذلك كمية الطاقة لدى المستلم و درجة الضوضاء و المشتات حوله و الأهم كيف لي أن أقطع بأن حديثي واضح و محدد و بلغة مناسبة للمستقبل . فكثير من مفرداتي تعتمد على مهنتي و خبراتي و قرآتي و بيئتي. و فيما إذا اخترت الوقت و التوقيت المناسب للمستقبل. و ماذا عن حالتي النفسية حينها و مستوى تركيزي.
كل ما ذكرته من ما يحيط بالحديث أو ردات الفعل قد تؤثر سلبا و إيجابا على مستوى الصبر و التحمل و تنعكس سلبا على العلاقات.
طبعا بإمكاني رفع المستوى و جودته لصبري و احتمالي من خلال:
*١* . معرفة شخصية الآخر و ظروفه و بيئة الحدث و الحديث.
*٢* . استخدام لغة و مفردات مناسبة للطرفين.
*٣* . اتحدث و اسأل بسرعة تناسب الآخر ة الموقف و المستقبل.
*٤* . ابتعد عن الضوضاء و المشتتات ، و تكييف درجة الصوت حسب ذلك.
٥. كما اريد الغير ان يصبر علي و يتحملني لا قد ان اكون ، علي تحملهم.
*هنا اذكر نفسي ، بان الصبر على الآخرين و تحمل سلوكياتهم يوثق العلاقات و يشيع السلام ، و يزيد المحبة في المجتمع.*#مبدعو_كرزكان
#كرركانكم
#أخبار_كرزكانكم
#منوعات_كرزكانكم
#قريتنا
#أخبار_القرية
#قريتنا_الحبيبة
#قرية_كرزكان
#أخبار_قرية_كرزكان
#قرى_البحرين
#مملكة_البحرين
#البحرين
#بحريننا
#bahrain
#karzakan
#karzakancom
#karzakancom_new


المصدر

عن كرزكانـ.ـكم

شاهد أيضا

✲ ﻣأﭠم ﻛرزﻛٱن ﻟﻟرﺟٱل ،، ≣▕██ ذكرىٰ استشھاد الإمام ≣▕██ جعفر الـصـــــادق ’ع‘ …

✲ ﻣأﭠم ﻛرزﻛٱن ﻟﻟرﺟٱل ،، ≣▕██ ذكرىٰ استشھاد الإمام ≣▕██ جعفر الـصـــــادق ’ع‘ 🚩 موكب …

تعليق واحد

  1. اهلا وسهلا دكتور بارك الله فيك ووفقك الله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *