لا تسأل الدار عمن كان يسكنها الباب يخبر أن القوم قد رحلوا ،، يا طارق البابِ رفقاً حين تطرقهُ ، فأنه لم يعد في الدارِ أصحابُ، تفرقوا في دروبِ الأرض وأنتثروا، كأنه لم يكن أنسٌ وأحبابُ ،، عن عمر ينيف على الثمانين عاما، وبعد رحيل صاحبه قبل حوالي العشرين سنة، …
أكمل القراءة »